قلب الجزائر
http://www.members.lycos.co.uk/zhraclip/smilles/zhra_smilies-7.gif
أهلاً وسهلاَ بك
¨°o.O ( ..زائرنا الرائع.. ) O.o°¨
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
ياهلا بك بين اخوانك وأخواتك ..
إن شاء الله تستمتع معــانا ..
وتفيدي وتستفيد معانـا ..
وبانتظار مشاركاتـك وابداعاتـك ..
ســعداء بتـواجـدك معانا
و يشرفنا ان تنظم الى اسرة
منتديات قلب الجزائر
قلب الجزائر
http://www.members.lycos.co.uk/zhraclip/smilles/zhra_smilies-7.gif
أهلاً وسهلاَ بك
¨°o.O ( ..زائرنا الرائع.. ) O.o°¨
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
ياهلا بك بين اخوانك وأخواتك ..
إن شاء الله تستمتع معــانا ..
وتفيدي وتستفيد معانـا ..
وبانتظار مشاركاتـك وابداعاتـك ..
ســعداء بتـواجـدك معانا
و يشرفنا ان تنظم الى اسرة
منتديات قلب الجزائر
قلب الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قلب الجزائر

عنوان الابداع والتميز
 
الرئيسيةالاعلاناتأحدث الصورالتسجيلدخول
Algeria Flag
بطلات الجزائر 2 681375785
بطلات الجزائر 2 1333730549931 بطلات الجزائر 2 1333730549931 بطلات الجزائر 2 1333730549931 بطلات الجزائر 2 1333730549931 بطلات الجزائر 2 1333730549931 بطلات الجزائر 2 1333730549931

 

 بطلات الجزائر 2

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سناء الجزائر
مديرةالمنتدى
مديرةالمنتدى
سناء الجزائر


انثى
عدد المساهمات : 2526
تاريخ الميلاد : 01/01/1990
العمر : 34
الموقع : احبها وكفى
العمل/الترفيه : النت/الشعر/الرسم/السباحة

بطلات الجزائر 2 Empty
مُساهمةموضوع: بطلات الجزائر 2   بطلات الجزائر 2 I_icon10السبت مايو 08, 2010 2:00 pm

أما جميلة
بوعزة فهي تنتمي إلى عائلة معروفة بنضالها المتواصل ضد المحتل ، فكل
أفرادها منخرطون في العمل السياسي . سكنت عائلة بو باشا منطقة ( سانت
أوجان ) بالعاصمة والمعروفة حاليا ببولوغين في الفترة التي سبقت الثورة .
وكان الوالد يستقبل دائما في منزله المناضلين بنشيد حزب الشعب . في عام
1953 أكملت جميلة عامها الخامس عشر ، ونتيجة لتطلعاتها الوطنية المبكرة
وجدت نفسها ، وبفضل مدرستها الجديدة السيدة ( خيرة أبو بكر ) تنضم إلى
إحدى الخلايا النسائية التابعة للحركة الوطنية ، إلى جانب نفيسة حمود ،
ونسيمة حبلال ، ومامية شنتوف ، وغيرهن من الرائدات . ثم انضمت إلى حركة
حزب الشعب ، ثم انتسبت بعد ذلك إلى حركة الكشافة الإسلامية الجزائرية عام
1954 ، تحت قيادة محمود بوزوزو الوطني المعروف بتبحره في علوم اللدين
وعلوم العربية .

وفي بداية عام 1955 كانت جميلة عنصرا
نسائيا مهما في الثورة ، تحت قيادة الشهيد سويداني بوجمعة . حتى بداية
1957 لم تتعرف جميلة بوباشا على أية مجاهدة ، كانت فقط تسمع عن زهرة ظريف
مثلا وجميلة بوحيرد بعد أن قبض عليها . ورغم أنها كانت تعمل مع حسيبة
بوعلي ، إلا أنهما لم تتعرفا على بعض نتيجة السرية السائدة آنذاك . وهكذا
كانت المجاهدات في كامل التراب الوطني ، لم تتعرف الواحدة منهن على الأخرى
، إلا نادرا وبالأخص فدائيات المدن ، أما في الجبال فيختلف الأمر . وظلت
جميلة بوباشا تؤدي مهماتها بنجاح ، إلى أن جاءت ليلة العاشر من فيفري عام
1960 ، عندماا هوجم منزل بوباشا وألقي القبض على ابنتهم ؛ بتهمة الانتساب
إلى العمل الثوري . وكتهمة مباشرة وضع قنبلة في أحد المقاهي التي يرتادها
الفرنسيون ، وقيدت إلى السجن والتحقيق . والتقت بالعديد من الأخوات
المجاهدات في سجن سركاجي لدى إقامتها فيه .

وكتب المحامية الفرنسية جيزيل حليمي
كتابا هاما ؛ عن محاكمة وتعذيب ( جميلة بوعزة ) بعنوان " قصة بطلة " ،
وقدمت له المفكرة الأدبية سيمون دوبوفوار . وجيزيل حليمي هي المحامية التي
دافعت في منتصف عام 1960 عن البطلة في محاكم الجزائر آنذاك . وتقول سيمون
دوبوفوار في تقديمها : فتاة جزائرية لها من العمر ثلاثة وعشرون عاما ،
تعمل في خدمة جبهة التحرير الوطني كوسيط ارتباط ، يعتقلها عسكريون فرنسيون
، ويفضون بكارتها بقارورة ذلكم حادث تافه . فمنذ 1954 ونحن جميع الفرنسيين
شركاء في جريمة قتل جماعي ؛ أتت تارة باسم القمع وتارة باسم إشاعة السلام
على اكثر من مليون ضحية ، رجالا ونساء وشيوخا وأطفالا حصدوا بالرشاش ؛
خلال عمليات المداهمة والتفتيش أو أحرقوا أحياء في قراهم ، أو جندلوا أو
ذبحوا أو بقرت بطونهم أو عذبوا حتى الموت . قبائل برمتها أسلمت للجوع
والبرد والوباء في مراكز التجمع ، التي ما هي في الواقع إلا معسكرات
استئصال ، ومواخير عند الاقتضاء للنخبة من فرق الجيش . (3)

هذا ما شهدت به شاهدة منهم ، إلى أن
تقول : في باريس وعلى طول انسياب نهر السين جثث تعد بالعشرات ، تتدلى من
الأشجار في غابة بولونيا ، أيد مهشمة وجماجم محطمة ، أفبعد كل هذا يمكن أن
نتأثر لدم فتاة ؟ ولا تنسى دوبوفوار التطرق إلى مقتل موريس أودان ، وكيف
كوفئ من اغتاله بوسام الشرف ، وإلى حكاية انتحار علي بومنجل ..ثم تتحدث عن
أساليب كم الأفواه والتآمر وعن خرافة العدالة في التحقيق .

تروي جيزيل حليمي في كتابها هذا القصة ،
قصة البطلة جميلة بوباشا ، منذ اتصال بين جميلة بوباشا شقيقها والمعتقل في
( بوسوي ) المعروف ، وهو معتقل جماعي للوطنيين يقع بالقرب من وهران .
يرجوها ان تتكفل بالدفاع عن شقيقته المعتقلة بسركاجي بتهمة وضع قنبلة في
مقهى ..وهي التهمة المباشرة ، دون أن يعطيها معلومات دقيقة عن أخته .
وجيزيل كانت وقتها في مدينة الرباط بالمغرب ، حيث استدعيت للدفاع عن
مناضلين ينتسبون إلى الاتحاد الوطني للقوات الشعبية . تقول جيزيل أنها
أبرقت فورا إلى جميلة بتاريخ 14 أفريل عام 1960 بالنص التالي : ( جميلة
بوباشا المعتقلة في سجن مدينة الجزائر المدني ، إني مكلفة من قبل عائلتك
بالدفاع عنك ، أرجو أن تكتبي إلى القاضي لإعلامه بهذا الاختيار ، كما أرجو
أن تكتبي لي ، مع أصدق عواطفي ) . (4)

وفي يوم 26 من نفس الشهر تلقت المحامية
رسالة من جميلة على ورقة رسمية ، كان السجن يزود بها نزلاءه تبلغها فيها
بتسلم البرقية وتتمنى زيارتها . ثم تروي المحامية / الكاتبة جيزيل قصتها
مع الدولة وأساليب العرقلة المختلفة لمنعها من مغادرة باريس ، والتضييق
عليها بشتى الوسائل حتى لا تتم مرافعتها بشكل نظامي ومريح . وتكشف عن
لقائها في الجزائر بالمحامي الذي كلفته السلطات قبلها وتفضح تآمره . وعن
ملف القضية وأسلوب استنطاق السجينة التي أبدت إعجابها بشجاعتها ن حين وضعت
تلك القنبلة في مقهى الكليات ، ثم تتحدث عن أول لقاء لها بجميلة ، حين
ذهبت إلى سجن بربروس وانتظرتها في فنائه ، فتقول :

" .. لم أكن بعد قد تبينت السجينة
الشابة التي تقف على استحياء وراء مراقبة السجن ، وخاطبتها أتكونين جميلة
بوباشا ؟ .. أنا جيزيل حليمي محاميتك " . وتصفها : لها شعر أسود غزير
وعينان حالكتان ، وقلة في الكلام ، وحشمة في المظهر خلال بلوزتها الزاهية
القصيرة الكمين .. وسمعتها تقول بهدوء الذي يقارب البرودة عن بقية
السجينات : " الأخوات رغبن في أن يلمحنك " . وكان يومذاك أحد الأخوة قد
أعدم عند الفجر ، واستيقظ له السجن برمته وراح الرجال والنساء يرددون
الأناشيد الدينية والوطنية طيلة ساعات . قالت جميلة : إن الأخ منا حين
يقتلونه لا يكون وحده ، إننا نرافقه حتى الدقيقة الأخيرة " . (5)

وتتابع المحامية : ولأول مرة تتكلم
جميلة بصوت متهدج ، فقالت وهي تلف ساقا على ساق ، ولاحظت على الفور كدمة
شديدة الزرقة على أحد كعبيها ، قالت : " أتعرفين أني من جنود جبهة التحرير
الوطني ،ويأموت من أجل استقلال الجزائر ، يجب أن تعرفي ذلك . وتتابع جميلة
: لقد سببوا لي آلاما شديدة في " الأبيار " خاصرتي .. أنظري لقد رأتني أمي
وأنا لا أستطيع المشي مستقيمة لكثرة ما اعتراني من ألم . ثم استطردت : أما
أبي فقد سلطوا عليه الكهرباء ، وهم يقولون له لا إنسانية مع العرب . كانوا
يضحكون علي ، بصقوا علي ، كنت عارية . كانوا يبصقون علي البيرة التي
يشربونها ، والأسلاك الكهربائية كانوا يلصقونها أتعرفين كيف ؟ بعصابات من
الورق المصنوع على حلمتي صدري ، تأملي .. أوه إني لا أقوى أن أقول في كل
مكان . (6)

وهكذا أصبحت تتغنى بجميلات الجزائر
القصائد وتؤلف الملاحم من أجلهن ... وجميلة بوحيرد ..نعم جميلة بوحيرد ،
الحديث عنها صعب فالحجم الذي تحتله في الذاكرة العربية الجماعية كبيرا جدا
. إنها أسطورة والأساطير مغلفة دائما بهالة كثيفة من الغموض .. وفوق ذلك
فالأسطورة تنتمي إلى الماضي ، إلى المخيلة الشعبية المتراكمة .. الفتيات
الصغيرات اللواتي حملن صورها في مطلع الستينات أصبحن أمهات ، والأمهات
اللواتي روين حكايتها أصبحن جدات .. لجيال عدة كانت جميلة بوحيرد رمز
الأمل .. وطريق العطاء وعنوان حلم جميل ؛ لمرحلة ناصعة من تاريخنا العربي
الحديث لم يتحقق منه إلا القليل .

وتدريجيا لاحظ سارتر بأن المشكلة ليست
اقتصادية أو سياسية فقط ، بل تطورت وأصبحت استغلالية ووحشية ، حيث طبق
الجيش الفرنسي طرقا وأساليب التعذيب على ا لشعب الجزائري . والتعذيب عند
سارتر أثناء الثوة الجزائرية : ليس التعذيب مدنيا أو عسكريا ولا فرنسيا
على وجه التخصيص ، أنه وباء يكتسح العصر كله ، ولكنه يطبق بانتظام خلف
ستار المشروعية الديمقراطية ، يمكن تعريفه بأنه مؤسسة نصف سرية ، فهل
أسبابه واحدة في كل مكان ؟ . (7)

حيث أدرك بأنه أصبح معظم مناصري الثورة
الجزائرة من ضحايا التعذيب من مثل : هنري علاق محرر جريدة الجزائر
الجمهورية ، الذي ألقي عليه القبض من قبل جلادي الجنرل " جاك ماسو -
وموريس أودين أستاذ بجامعة الجزائر ، الذي ألقي القبض عليه وعذب بأبشع
أنواع طرق التعذيب . و السيدة جاكلين غاروج ، التي كانت طالبة سيمون دي
بوفوار ، وهي الطالبة الممتازة التي جاءت إلى الجزائر كمعلمة ، وتزوجت مع
أحد أعضاء جبهة التحرير الوطني ، تعذبت مثل الجزائريين .

وفعلا لقد حطم الاستعمار الفرنسي كل شيء
في الجزائر ، وذلك من أجل إخماد الثورة التحريرية ، حيث قام باغتصاب
الفتيات اللاتي تتراوح أعمارهن ما بين 19 و25 سنة ، ومنهن : جميلة بوباشة
، والتي كانت لها صلة وثيقة مع جبهة لتحرر الوطني ، سجنت بطريقة غير شرعية
وتعذبت بأبشع طرق التعذيب . لقد بقيت المجاهدة بوباشة أكثر من شهر في أحد
معتقلات جلادي الخمسينات ، وتعرضت للضرب والشتم والإهانة والاعتداء ، ولا
أحد يحميها من وحشية وهمجية البرابرة . وفي الأخير اكتفت الضحية بقولها
لمحاميها : بأنها واحدة من بين الآف المحتجزين الآخرين . كان التعذيب
أثناء الثورة التحريرية ضربات بالدبوس على النقرة ، لكمات ، ماء يبتلع
بالقوة ، تعليق بالأذرع والأرجل ، كهرباء في الأصابع وعلى الأذن ، المغطس
، ضرب بالسياط على أخمص القدمين وعلى الأجزاء الجنسية ، كهرباء في الأجزاء
الجنسية . وحين ينتهون من ذلك يغرسون سكينا بين الكتفين . (Cool

وأمام هذه الأوضاع المأساوية التي يعاني
منها الشعب الجزائري ، قرر سارتر أن يقوم بتنديده العنيف ضد وحشية
الاستعمار الفرنسي في الجزائر ، وذلك بكتاباته ونشاطاته السياسية ، حيث
كتب روايته المسرحية " سجناء الطونا " عام 1959 ، وهي تعالج أساليب
التعذيب المفروضة على الشعب الجزائري والمطبقة بطرق حديثة . وهذه المسرحية
قدمت بأحد مسارح باريس ، وتهتم بطرق التعذيب التي يمارسها الجيش الفرنسي
في الجزائر ، وكتب سارتر فيما بعد أن موضوعي هو أن رجلا شابا عاد إلى
الجزائر ، شاهد بعض الأشياء هناك ويمكن أنه شارك معهم والتزم السكوت .

وتجدر الإشارة إلى أن شخصية البطل في
المسرحية " فرانس " ، كان رمزيا فقط للنقاد والمشاهدين . وفي الواقع كان
سارتر يتكلم للرأي العام والضمير الإنساني عن الجرائم ، التي ارتكبتها
النازية في حق الإنسانية ، وكذلك على تعذيب الجزائريين من قبل الفرنسيين .
حقيقة أن الفكرة الأساسية التي تهتم بها مسرحية سارتر ، هي التعذيب ،
وشخصية البطل فرانس في المسرحية كرجل تعذب وعذب أثناء الحرب العالمية
الثانية والثورة الجزائرية . والآن أصبح فرانس يعيش على أوهام ذاكرته ،
ويعتقد سارتر بأنه لا يمكن لفرانس ، أن يتقبل شخصيته في هذه الظروف . (9)

اهتم سارتر بروايته المسرحية ، التي
تعالج التعذيب والجرائم المرتكبة في الجزائر ، حيث ركز على العدو
والمتعاون مع الاستعمار وأوروبا المستعمرة . والمشاهدون لهذه المسرحية
يكتشفون بأن البطل فرانس ، هو وصفا حقيقيا لسياسة فرنسا الاستعمارية .
وعلى هذا الأساس نعتقد أن سارتر كان على حق ، عندما كان يبحث عن الحرية في
شبابه ، وقال : " الجحيم هم الآخرون " . يعتبر اهتمام سارتر بأهم الحوادث
التاريخية للثورة ، كدعم ومساندة للقضية العادلة ، التي يناضل من أجلها
الشعب الجزائري أكثر من قرن .
















وكتب الأديب والمؤرخ الفرنسي إتيان
بورنو عن " جان دارك / جميلة بوحيرد " ؛ متسائلا : من هو الفرنسي الذي لم
يهتز حين يذكر اسم " جان دراك " ؟ فهي ملهمة ثائرة مناضلة بطلة ، محررة .
إنها كل المعني التي نجدها في امرأة أو بالأحرى في فتاة استشهدت في سبيل
وطنها . أما في الجزائر في نوفمبر عام 1957 ، وفي سجن برباروس وفي زنزانة
المحكوم عليهم بالإعدام . كانت فتاة جزائرية بين الحياة والموت ، تنتظر
اليوم تلو الآخر أشنع الإعدام ، أعني بذلك الإعدام بالمقصلة . سوف يأتيها
خدام أشقياء وجلادون يحملونها ليلا ؛ حتى لا يفتضح الأمر ثم يقيدونها ،
ويجزون شعرها ويفعلون بها ما تعلمون . تبلغ سنها 22 عاما ؛ لقد قالت في
نفسها أصابت أم أخطأت إن لها وطنا : " الجزائر " . أقنعت نفسها أن هذا
الوطن ، قد اغتصبته مجموعة من القوات تدعى الاستعمار . فهي تحب وطنها الذي
تراءى لها ، ولا يستطيع أحد أن ينازعها حقها في الثورة . لقد كانت لإذن
مكافحة وقبض عليها لأنها جرحت برصاصة ، هب أن الجنود الذين قبضوا عليها ،
اضطروا أن يقوموا بواجبهم " الشرطي " الجديد
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://algerienne.ahlamontada.com
جزائرية و نص
نجم المنتدى
نجم  المنتدى
جزائرية و نص


انثى
عدد المساهمات : 605
تاريخ الميلاد : 03/07/1992
العمر : 31

بطلات الجزائر 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: بطلات الجزائر 2   بطلات الجزائر 2 I_icon10الأحد مايو 09, 2010 5:30 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وسونة المزيونة
نجم المنتدى
نجم  المنتدى
وسونة المزيونة


انثى
عدد المساهمات : 316
الموقع : .............
العمل/الترفيه : طالبة في المدرسة

بطلات الجزائر 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: بطلات الجزائر 2   بطلات الجزائر 2 I_icon10الخميس مايو 13, 2010 11:24 pm

سلمت يداكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بطلات الجزائر 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بطلات الجزائر
» ...... بنت الجزائر.....
» ابطال الجزائر ..........
» من ابطال الجزائر 2..........
» الجزائر ما بعد الاستعمار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلب الجزائر :: قلب تاريخ وابطال الجزائر-
انتقل الى: