قلب الجزائر
http://www.members.lycos.co.uk/zhraclip/smilles/zhra_smilies-7.gif
أهلاً وسهلاَ بك
¨°o.O ( ..زائرنا الرائع.. ) O.o°¨
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
ياهلا بك بين اخوانك وأخواتك ..
إن شاء الله تستمتع معــانا ..
وتفيدي وتستفيد معانـا ..
وبانتظار مشاركاتـك وابداعاتـك ..
ســعداء بتـواجـدك معانا
و يشرفنا ان تنظم الى اسرة
منتديات قلب الجزائر
قلب الجزائر
http://www.members.lycos.co.uk/zhraclip/smilles/zhra_smilies-7.gif
أهلاً وسهلاَ بك
¨°o.O ( ..زائرنا الرائع.. ) O.o°¨
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
ياهلا بك بين اخوانك وأخواتك ..
إن شاء الله تستمتع معــانا ..
وتفيدي وتستفيد معانـا ..
وبانتظار مشاركاتـك وابداعاتـك ..
ســعداء بتـواجـدك معانا
و يشرفنا ان تنظم الى اسرة
منتديات قلب الجزائر
قلب الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قلب الجزائر

عنوان الابداع والتميز
 
الرئيسيةالاعلاناتأحدث الصورالتسجيلدخول
Algeria Flag
 فوائد منوعة من كتب التفسير 681375785
 فوائد منوعة من كتب التفسير 1333730549931  فوائد منوعة من كتب التفسير 1333730549931  فوائد منوعة من كتب التفسير 1333730549931  فوائد منوعة من كتب التفسير 1333730549931  فوائد منوعة من كتب التفسير 1333730549931  فوائد منوعة من كتب التفسير 1333730549931

 

  فوائد منوعة من كتب التفسير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر
avatar



 فوائد منوعة من كتب التفسير Empty
مُساهمةموضوع: فوائد منوعة من كتب التفسير    فوائد منوعة من كتب التفسير I_icon10السبت أكتوبر 01, 2011 8:19 am

قال سفيان بن عيينة -رحمه الله- : إنما آيات القرآن خَزائن ، فإذا دَخَلْتَ
خِزانة فاجْتَهِد أن لا تَخْرُج منها حتى تَعْرِف ما فيها .
تعالوا بنا إذا ندخل بعض هذه الخزائن لنعرف محتواها و نقطف منه الفائدة !
(وإن
من شيء إلا عندنا خزائنه ‏) ‏ متضمن لكنز من الكنوز وهو أن كل شيء لا يطلب
إلا ممن عنده خزائنه ومفاتيح تلك الخزائن بيده ‏.‏ وأن طلبه من غيره طلب
ممن ليس عنده ولا يقدر عليه.


{ يا يحيى خذا الكتاب بقوة
} هذا قول الله تعالى للغلام بعد بلوغه ثلاث سنين أمره الله تعالى أن
يتعلم التوارة ويعمل بها بقوة جد وحزم ( أيسر التفاسير للشيخ أبو بكر جابر
الجزائري ) إذا كان هذا أمر الله لبي من الأنبياء و في صباه بالتمسك
بالكتاب و العمل به فكيف بنا نحن ..


قال
ابن جُزي في التفسير : (لَهَا مَا كَسَبَتْ) أي من الحسنات ، (وَعَلَيْهَا
مَا اكْتَسَبَتْ) أي من السيئات ، وجاءت العبارة بـ(لها) في الحسنات ،
لأنها مما يَنْتَفِع العبد به ،وجاءت بـ (عليها) في السيئات لأنها مما
يَضُر بالعبد ، وإنما قال في الحسنات : (كَسَبَتْ) ، وفي الشرّ :
(اكْتَسَبَتْ) ؛ لأن في الاكتساب ضَرْب من الاعْتِمال والمعالجة حسبما
تقتضيه صيغة افْتَعَل ، فالسيئات فاعلها يَتكلّف مُخَالَفة أمْرِ الله
ويَتَعَدّاه ، بِخِلاف الحسنات فإنه فيها على الجادَّة من غير تَكلّف ، أو
لأن السيئات يَجِدّ في فعلها لميل النفس إليها ، فجُعِلت لذلك مكتسبة ،
ولما لم يكن الإنسان في الحسنات كذلك وُصِفَت بما لا دَلالة فيه على
الاعتمال .


قال يزيد الرقاشي عند قوله ( فَقُولا لَهُ
قَوْلا لَيِّنًا ) : يا مَن يَتَحَبّب إلى مَن يُعَادِيه ، فكيف بمن
يَتَوَلاّه ويُنَادِيه ؟


( حَتَّى إِذَا
جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ ) يخبر رب العزة
والجلال -سبحانه وتعالى- عن حال المحتضر من الكافرين أو المفرطين في حق
الله -جل ذكره-، وأنهم يتمنون عند نزول الموت به، ويسألون أن يعودوا مرة
أخرى إلى دار الدنيا

ما وجه الجمع في قول الله -تبارك
وتعالى-:﴿رَبِّ ارْجِعُونِ﴾ ولم يقل: رب ارجعني؟ لأن الحديث والكلام عن
المفرد ﴿حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ ﴾
ذكر بعض العلماء أجوبة على ذلك تنحصر في ثلاثة أمور:
الأمر الأول: وهو أظهرها والله أعلم: أنه جمع تفخيماً وتعظيماً للمخاطب ألا وهو رب العزة والجلال -سبحانه وتعالى-
وقيل: وجه الجمع هنا للتكرار، جاء ضمير الجمع لإرادة التكرار، وكأنه قال: رب ارجعني ارجعني ارجعني
وقيل: الجمع هنا جاء لأنه يخاطب أو يطلب ذلك من الملائكة وأن قوله ﴿رَبِّ﴾ توسل إلى الله -عز وجل- وطلب منه


{ إِنِّي جَزَيْتُهُمُ ٱلْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوۤاْ أَنَّهُمْ هُمُ ٱلْفَآئِزُونَ }
قال
الشيخ أبو بكر الجزائري في أيسر التفاسير : إني جزيتهم اليوم بصبرهم على
طاعتنا مع ما يلاقون منكم من اضطهاد وسخرية. { أنهم هم الفائزون } برضواني
في جناتي لا غيرهم.
من هداية الآيات : فضيلة الصبر ولذا ورد أن منزلة الصبر من الإيمان كمنزلة الرأس من الجسد.


قال
الأستاذ أبو إسحاق : صَحِبَ ذو النون الحوتَ أياما قلائل فإلى يوم القيامة
يقال له : ذو النون ، فما ظنك بعبدٍ عَبَدَه سبعين سنة ؛ يَبْطُل هذا عنده
؟ لا يُظَنّ به ذلك .


حكى الأصمعي قال : سمعت جارية أعرابية تُنشد وتقول :
أستغفر الله لذنبي كله = قتَلتُ إنسانا بغير حِلّـه
مثل غزال ناعم في دلِّه = فانتصف الليل ولم أصَلِّه

فقلت : قاتلك الله ما أفصحك !
فقالت
: أوَ يُـعَـدّ هذا فصاحة مع قوله تعالى : (وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ
مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ
وَلا تَخَافِي وَلا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ
مِنَ الْمُرْسَلِينَ) ؟ فجمع في آية واحدة بين أمرين ونهيين وخبرين
وبِشارتين .


قال تعالى : (وَمِنْهُمْ
مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ
حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) .
قال الإمام القرطبي في التفسير :
هذه الآية من جوامع الدعاء التي عَمّت الدنيا والآخرة . قيل لأنس : أدعُ
الله لنا . فقال : اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب
النار . قالوا : زِدْنا . قال : ما تريدون ؟ قد سألت الدنيا والآخرة .


قال
ابن عباس : ما رأيت قوما خيرا من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ؛ ما
سألوه إلا عن ثلاث عشرة مسألة ، كلهن في القرآن (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ
الْمَحِيضِ) ، (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ) ،
(وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى) ، ما كانوا يَسْألون إلا عما يَنفعهم .



قال ابن عبد البر : السؤال اليوم لا
يُخاف منه أن يَنْزِل تحريم ولا تحليل من أجله ، فمن سأل مُستفهِماً راغبا
في العلم ، ونَفْي الجهل عن نفسه ، باحثاً عن معنى يَجِب الوقوف في الديانة
عليه ، فلا بأس به ؛ فشفاء العِيّ السؤال ، ومن سأل مُتعنتاً غير
مُتَفَقِّه ولا مُتعلِّم فهو الذي لا يَحِلّ قليل سؤاله ولا كَثِيرِه . اهـ
.

بهذا يتبيَّن خطأ بعض الناس حينما يُريد أن يسأل عالِما فيُقال
له : (لا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ ) .


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فوائد منوعة من كتب التفسير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  ساندويشات منوعة
» درر و فوائد
» فوائد العسل
» فوائد الصلعة
»  فوائد البقدونس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلب الجزائر :: القلب الاسلامي-
انتقل الى: